رِسَالَةٌ في التَّنْبيهِ عَلى بَعْضِ الأَسْرَارِ الْمُودَعَةِ فِي بَعْضِ سُوَرِ الْقرْآنِ الْعَظِيمِ وَالْفُرْقَانِ الكَرِيمِ (el-Esrârü’l-mûde‘a fî ba‘zi sûreti’l-Kur’ân)

Stok Kodu:
9786256055148
Boyut:
16x24
Sayfa Sayısı:
88
Baskı:
1
Basım Tarihi:
2024-07
Kapak Türü:
Ciltsiz
Kağıt Türü:
1. Hamur
Kategori:
%25 indirimli
140,00TL
105,00TL
9786256055148
804414
رِسَالَةٌ في التَّنْبيهِ عَلى بَعْضِ الأَسْرَارِ الْمُودَعَةِ فِي بَعْضِ سُوَرِ الْقرْآنِ الْعَظِيمِ وَالْفُرْقَانِ الكَرِيمِ (el-Esrârü’l-mûde‘a fî ba‘zi sûreti’l-Kur’ân)
رِسَالَةٌ في التَّنْبيهِ عَلى بَعْضِ الأَسْرَارِ الْمُودَعَةِ فِي بَعْضِ سُوَرِ الْقرْآنِ الْعَظِيمِ وَالْفُرْقَانِ الكَرِيمِ (el-Esrârü’l-mûde‘a fî ba‘zi sûreti’l-Kur’ân)
105.00

ألف فخر الدين الرازي هذه الرسالة منقسمة إلى أربعة أقسام: تناول في القسم الأول الإلهيات بتفسير سورة الإخلاص. وقبل البدء بتفسير السورة، قد شرح بعض المفاهيم كلاميا وفلسفيا على سبيل الاختصار، ثم بدأ يفسر السورة، ثم تناول في القسم الثاني النبوات والسمعيات مع الإلهيات بتفسير سورة الأعلى وذكر أن السورة محتوية على هذه الثلاث: إثبات وجود الله تعالى، وجوب القبول لوجود النبوة، أهمية دعوة الناس إلى طريق الحق، ثم تناول في القسم الثالث وجوب القبول لوجود الآخرة بتفسير سورة التين، ثم تناول في القسم الرابع الأعمال الصالحة بتفسير سورة العصر.
فسر فخر الدين الرازي هذه السور الأربع في رسالته المذكورة على غير ما فسرها في كتابه المشهور "مفاتيح الغيب". خلاصة، هذه الرسالة مستقلة عن مفاتيح الغيب تماما ومهمة وحدها.
ذكر المفسر كل موضوعات هذه الرسالة الصغيرة الحجم مقسما إلى أقسام كالباب والفصل والمبحث بشكل منتظم.  وقد تناول كل الموضوعات التي تناولها والمفاهيم التي شرحها في رسالته المعهودة كلاميا وفلسفيا واعتمد على الاستدلالات والقرائن العقلية. وقد صرّح بمنهجه هذا في رسالته. ولم يستعمل طريق تفسير القرآن رواية ودراية أو ما شابهها أبدا. لذلك يمكننا أن نقول إن فخر الدين الرازي قد ضم الكلام والفلسفة إلى التفسير ضما سديدا.  ويبدو من هذه الجهة أن الرسالة تأليف فريد.

ألف فخر الدين الرازي هذه الرسالة منقسمة إلى أربعة أقسام: تناول في القسم الأول الإلهيات بتفسير سورة الإخلاص. وقبل البدء بتفسير السورة، قد شرح بعض المفاهيم كلاميا وفلسفيا على سبيل الاختصار، ثم بدأ يفسر السورة، ثم تناول في القسم الثاني النبوات والسمعيات مع الإلهيات بتفسير سورة الأعلى وذكر أن السورة محتوية على هذه الثلاث: إثبات وجود الله تعالى، وجوب القبول لوجود النبوة، أهمية دعوة الناس إلى طريق الحق، ثم تناول في القسم الثالث وجوب القبول لوجود الآخرة بتفسير سورة التين، ثم تناول في القسم الرابع الأعمال الصالحة بتفسير سورة العصر.
فسر فخر الدين الرازي هذه السور الأربع في رسالته المذكورة على غير ما فسرها في كتابه المشهور "مفاتيح الغيب". خلاصة، هذه الرسالة مستقلة عن مفاتيح الغيب تماما ومهمة وحدها.
ذكر المفسر كل موضوعات هذه الرسالة الصغيرة الحجم مقسما إلى أقسام كالباب والفصل والمبحث بشكل منتظم.  وقد تناول كل الموضوعات التي تناولها والمفاهيم التي شرحها في رسالته المعهودة كلاميا وفلسفيا واعتمد على الاستدلالات والقرائن العقلية. وقد صرّح بمنهجه هذا في رسالته. ولم يستعمل طريق تفسير القرآن رواية ودراية أو ما شابهها أبدا. لذلك يمكننا أن نقول إن فخر الدين الرازي قد ضم الكلام والفلسفة إلى التفسير ضما سديدا.  ويبدو من هذه الجهة أن الرسالة تأليف فريد.

Tüm kartlar
Taksit Sayısı Taksit tutarı Genel Toplam
Tek Çekim 105,00    105,00   
Yorum yaz
Bu kitabı henüz kimse eleştirmemiş.
Kapat